فِي جَولَتِهِ الخَليجِيَّةِ، لَفَتَ الرَّئِيسُ الأَمِيرِكِيُّ دُونَالْد تْرَامْب الأَنظار بِلِقَاءٍ جَمَعَهُ مَعَ الرَّئِيسِ السُّورِيِّ أَحْمَدَ الشَّرْعِ، فِيمَا غَابَ أَيُّ لِقَاءٍ مَعَ الجَانِبِ اللُّبْنَانِيِّ، رَغْمَ حَدِيثِ تْرَامْبَ المُتَكَرِّرِ عَنْ مُسْتَقْبَلِ لُبْنَانَ. فِي هَذَا الصَّدَدِ، شَرَحَ الكَاتِبُ السِّيَاسِيُّ مَكْرَم رَبَاح سَبَبَ غِيَابِ اللِّقَاءِ الأَمِيرِكِيِّ – اللُّبْنَانِيِّ. وتابع: “لبنان الرسمي للأسف لا يزال يتكلم ولا يفعل، وكان من الأفضل لو كان الموقف اللبناني كان حازم أكثر”. أضاف: “كان من الأفضل لو الدولة اللبنانية كانت أجرأ لكنا شاركنا باللقاء الأميركي – العربي”. أَمَّا فِيمَا يَخُصُّ تَصْرِيحَاتِ تْرَامْبَ عن حُلَفَاءِ إِيرَانَ، قال: “عدم زيارة ترامب إسرائيل موضوع أساسيّ في هذا الصدد”. وأردف: “كل المباحثات النووية […]