السلطة في لبنان كالنعامة تخفي رأسها في الرمل وهي ماضية في لململة شتاتها وتأليف حكومة من لون واحد يجهد حزب الله لتركيبها بشتى الوسائل...
سوا أقوى، واستعمال الروبوت في التمريض
هل تسلك الورقة الاقتصادية طريقها وتلتزم المهل التي حددها الرئيس عون؟ وهل انعكاساتها تظهر في المدي القريب؟