بعد الإعلان عن وفاة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، وتأكيد الحكومة أنها ستواصل مساره، سؤالٌ يطرح عما بعد في مسار السياسة الإيرانية؟ العميد المتقاعد حسن جوني أكد عبر “لبنانَ الحرّ” استمرار النهج نفسِهْ، معتبراً أن المرشد الأعلى هو من يحدد السياسات الدولية. باختصار مات الرئيس عين خلفُهُ، والأرجح أن تبقى سياسة إيران على حالِها. التقرير للزميل ريشار حرفوش