أكَّد عضو اللقاء الديمقراطي النائب بلال عبدالله وردا على سؤال عن طرح اجراء الانتخابات النيابية الفرعية في حزيران المقبل انه كان يجب تجرى فورا بعد استقالة النواب. وقال انه في الوقت الحاضر لا اعرف ما اذا هناك مستجدات مرتبطة برهانات معينة على استحقاقات مقبلة. وللأسف المشكلة في مكان والحسابات في مكان آخر.
ولفت عبر لبنان الحرّ الى أَنَّ مشكلتنا هي في تأليف حكومة جديدة وانقاذ البلد وارسال اشارة ايجابية للناس والخارج، لكن حسابات البعض الآخر هي في استمرارية وشهوة السلطة سائِلًا: ماذا تنفع السلطة اذا راح البلد وجاع ومات؟
وأشار عبدالله إلى أنَّ السلطة هي على بلد منكوب، فقير ويهاجر ابناؤه من دون اي حساب لهذه المواضيع بل حساب فقط للسلطة، لافِتًا إلى أنَّ الناس تريد انقاذ والاطمئنان الى جوعها والدواء وصحتها ككل وايداعاتها في المصارف. الا ان هناك كوما وغيبوبة في السلطة.
الحديث للزّميلة ماريا موسى، عبر الرّابِط أعلاه:
هل باتت حكومة التكنوقراط قريبة المنال؟ وبرئاسة من؟ وهل يوافق حزب الله عليها؟ هل باتت المعادلة الحريري وباسيل معا إما داخلها أو خارجها؟ وهل...
